Fatou, nouvelle pensionnaire en attente de sa citoyenneté canadienne, est désespérée de ne pas avoir pu prendre avec elle sa petite fille. Valérie et Juliette, découvrent la vie dans le centre.
Kenza se rend chez Éric pour récupérer son passeport. Alors que les deux jeunes pensionnaires, Samuel et Juliette, tombent amoureux, Gisèle reçoit de mauvaises nouvelles de son ex-mari.
Contre toute attente, Gisèle décide de retourner auprès de son ex-mari en fin de vie. Fatou est déterminée à récupérer sa fille. Kenza continue de subir les manipulations d'Éric.
Kenza poursuit les derniers préparatifs pour son voyage au Maroc. Samuel, lui, n'est pas très enthousiaste. Gisèle, ébranlée, est déjà de retour à la maison d'aide et d'hébergement.
Éric fait du chantage à Kenza en échange de son passeport. Gisèle apprend le décès de son mari. Quant à Samuel et Juliette, ils visitent l'appartement offert par Éric.
Tandis que Kenza est prête à tout pour se rendre au Maroc, une fête s'organise dans la cour de la maison. Venant à la rescousse de Juliette, Samuel confronte son père pour la première fois.
تتّحد صولانج، وميشال، وفاني اللواتي هنّ مختلفات جدًّا عن بعضهنّ، حول المعركة نفسها: إضراب خادمات الفندق الذي يبدو خاسرًا مسبقًا. من خلال التسلّح بالجرأة في حياتهنّ ومبادئهنّ، ستُخرجهنّ هذه المعركة من عزلتهنّ وتجعل مطالبهنّ مسموعة أخيرًا.
هم أربعة أصدقاء في العشرينات من العمر، ويعانون حرفيًّا من نفاد الهواء. هم يعانون من التليّف الكيسي، وجميهم لديهم رغبة عارمة في جعل كلّ يوم لا يُنتسى، للأفضل أو الأسوأ!
في العام 2013، انحرف قطار يحمل حمولة كبيرة من النفط عن مساره أثناء مروره عبر مدينة "لاك-ميجانتيك" في كيبيك. تسبّبت عدّة انفجارات وحرائق في مقتل سبعة وأربعين شخصًا؛ تمّ إجلاء ألفيّ شخص. هذه الرواية الخياليّة مستوحاة من أحداث حقيقيّة، وتتابع حياة سكّان "ميجانتيك" الذين تأثّروا بكارثة القطار.
في دار رعاية للمراهقات، عندما يتسبّب حدث مأساوي في مشاجرة بين المربّين والفتيات المراهقات، تجد المديرة لورا نفسها مرغمة على الدفاع عن أسلوبها في العمل. أمامها: مجلس إدارة صارم، وشابّات فقدن الثقة بأنفسهنّ، ونظام داخلي يُظهِر محدوديّاته.
تعيش إيناس تحت تهديد طردها من منزلها، وتقوم بتربية ابنها المراهق بمفردها. هي تبحث عن وظيفة مستقرّة، ويتمّ قبولها ضمن فترة تجريبيّة في مؤسّسة "Anti-squat" التي تُسكِن أشخاصًا في مكاتب غير مشغولة، لحمايتها ممّن يشغلون الشقق بطريقة غير قانونيّة. دورها: اختيار المقيمين، ومراقبتهم، وتطبيق قوانين صارمة للغاية عليهم.
كامي البالغة 16 عامًا، حامل. يقوم قاضي محكمة الأحداث بإخراجها من عائلتها السامّة ووضعها في مركز. تجد نفسها تحت سلطة نادين، وتلتقي بأليسون التي هي نزيلة أخرى. في هذه البيئة الصحيّة أكثر، يمكنها التفكير في مستقبل حملها.
بعد أن فقدت زوجها وطفلها خلال الحرب العظمى، تقرّر لويز تكريس حياتها لأطفال الآخرين من خلال التحوّل إلى مرضعة ومربيّة. بعد سنوات عديدة، بفضل أحد هؤلاء الأطفال، ستجتمع بكلّ الأشخاص الذين ربّتهم، خلال مأدبة عيد الميلاد.
في نانت، يلتقي صدفة رولان كاسار، وهو شاب يائس، بسيسيل التي هي صديقته من أيّام الطفولة. أصبحت سيسيل تُدعى لولا، وباتت راقصة في الملاهي تغوي البحارة المارّين. يستعيد رولان كلّ الحبّ الذي كان يكنّه لها. لكنّ لولا تنتظر ميشال، حبّها الكبير ووالد طفلها الذي رحل منذ سبع سنوات ...
Vous allez recevoir un courriel de confirmation. Allez dans votre boite de réception pour confirmer votre inscription et recevoir nos lettres d'information.
Erreur
Ce programme n'est pas disponible dans votre région