Sous-titres :
Français
Espagnol
Anglais
Allemand
Arabe
كاترين هي خبيرة في الإنفصال الوديّ بين الأزواج في كيبيك، وهي وسيطة عائليّة مشهورة. عندما يتركها زوجها أليكس بطريقة مفاجئة، تشعر بالصدمة وتتزعزع مبادئها.
Catherine est une médiatrice reconnue et experte de la rupture à l'amiable. Amoureuse d'Alex depuis vingt ans, elle ne se doute pas que son prochain dossier sera son propre couple.
Alors que Catherine navigue entre l'infidélité de son mari et une cliente particulièrement insensible, Alex lui annonce que c'est fini. Tonya propose une solution à Catherine pour exprimer sa colère.
Au lendemain de sa visite par effraction, Catherine jure de ne plus jamais recommencer. L'annonce de la séparation aux enfants viendra toutefois lui redonner envie de trouver un exutoire.
Alex se plaint du comportement toxique des admirateurs de Catherine. Elle calme le jeu en surface pour sauver son projet de livre mais embrasse sa nouvelle identité de vengeresse nocturne.
Devant un client très arrogant, Catherine élabore un plan pour lui rendre une petite visite explosive. Tonya commence à trouver que Catherine prend un peu trop de liberté dans leurs projets de vengeance.
Ernest, l'éditeur de Catherine, est intrigué et inquiet par rapport à la publication de son futur livre. Catherine l'invite chez elle pour le rassurer... et le détendre
Même si elle est allée un peu trop loin lors de sa dernière intervention, Catherine poursuit ses plans à l'égard de ses clients. Le retour d'Alex, le coeur brisé, viendra chambouler sa soirée.
En sortant du poste de police, Catherine sait qu'elle a franchi des limites et doit faire appel à tout son talent pour se sortir du pétrin. Et, lors d'une dernière visite chez un client, elle lui laisse un petit souvenir.
كاترين هي خبيرة في الإنفصال الوديّ بين الأزواج في كيبيك، وهي وسيطة عائليّة مشهورة. عندما يتركها زوجها أليكس بطريقة مفاجئة، تشعر بالصدمة وتتزعزع مبادئها.
Réalisation :Isabelle Garneau
Sous-titres :
Français
Espagnol
Anglais
Allemand
Arabe
يستقبل العمّ كوفي الحريص على نقاء اللّغة الفرنسيّة، ابنة أخيه أوسيان وابن أخيه غابي اللذين يستخدمان مواقع التواصل الإجتماعي واللّغة العاميّة. بين الصدامات اللغويّة واللّحظات المليئة بالحنيّة، يحتفي المسلسل بلغة حيّة!
لمساعدة صديقة لهما وحشد الجماهير، قام فيل وأولي بنشر مقطع فيديو مزيّف يحمل نظريّة المؤامرة. تقودهما سلسلة من الظروف والأفكار السيّئة إلى العيش في دوّامة مؤلمة.
تدور الأحداث في باريس، عام 1963. إنّها بداية الموسم الدراسي ل"آن" البالغة 13 عاماً وشقيقتها "فريديريك" البالغة 15 عاماً. في مدرستهما المخصّصة للإناث، لا يزال النظام التعليميّ صارماً جدّاً. على الرغم من المحظورات، تهتمّ "فريديريك" بالفتيان والسياسة. أمّا "آن"، فلا تزال تعيش حتّى الآن في ظلّ شقيقتها.
إخراج: ديان كوريس (فرنسا، 1977)
تمثيل: إيليونور كلارفين (آن فيبير)، أوديل ميشال (فريديريك فيبير)، كورالي كليمان (بيرين)، أنوك فيرجاك (السيّدة فيبير)، إيف رينييه (فيليب)، كورين داكلا (باسكال)، تسيلا شيلتون (ناظرة المدرسة)، دومينيك لافانان (معلّمة)
النوع: كوميديا دراميّة
الجوائز: حصد هذا الفيلم ترشيحاً لجائزة "سيزار" في العام 1978 (أفضل صوت).
بعد اندلاع حريق في مسكنهم، يضطرّ طلاّب إلى الإنتقال للعيش في المبنى المقابل، وهو "بيل-أ-جيو" الذي يأوي أشخاصًا مسنّين. يبدو التعايش بينهم صعبًا ومثريًا في الوقت نفسه.
1996، تيمقاد في الجزائر، يولد اثني عشر طفلاً في الليلة نفسها. بعد اثني عشر عامًا، يحلم معلّمهم "مختار" بتشكيل فريق كرة قدم معهم بإسم "يوفنتوس تيمقاد". يقدّم لهم "جمال" يد المساعدة، وهو عالم آثار ولاعب كرة قدم سابق، عاد إلى البلاد لإجراء أعمال تنقيب.
تدور الأحداث في العشرينات من القرن العشرين خلال فترة منع الكحول في الولايات المتحدة. يهرب "كورنيليوس"، وهو تاجر مشروب روم، إلى المكسيك هربًا من خفر السواحل الأمريكي. في هذا البلد، يكتشف في السينما النجمة المتألّقة "ليندا لارو". يُسحَر بها ويقع في غرامها، ويبدأ في عبور البحار لمشاهدة أفلامها والإستمتاع بها. ذات يوم، تلتقي دروبهما صدفة...
يذهب زوجان فرنسيّان يونانيّان هما "جان" و"مارينا" إلى أثينا لقضاء عطلة الصيف. يجتمعان هناك بعائلة "مارينا" المفعمة بالحيويّة، ويلاحظان أنّ اليونان تشهد أزمة. فيما يخطّطان لقضاء بضعة أيّام رومانسّية على جزيرة صغيرة في سيكلاد، تقرّر العائلة بأكملها مرافقتهما.
السنغال، 2011. يعيش أوغوستان في ضواحي داكار. على أثر تدابير من الضبط المالي، فَقَد وظيفته كموظّف حكومي، ووجد نفسه مرغمًا على العيش على حساب زوجته. يسعى بكلّ الوسائل لاستعادة كبريائه كرجل، وهي صفة يظنّ أنّه فقدها...
يدير "عزيز" مصنعاً للألبسة يضمّ خمسين عاملة. لكنّه صارم ومتسلّط ويروّعهنّ جميعاً. عندما تكتشف زوجته أنّه يسيطيع أيضاً أن يتصرّف بلباقة عندما يتعلّق الأمر بإقناع زبونة أجنبيّة، تقرّر اللجوء إلى مشعوذة لتلقي عليه لعنة. يصبح "عزيز" من مؤيّدي الحركة النسائيّة التحرّرية رغماً عنه؛ وتتحوّل حياته إلى جحيم...
Vous allez recevoir un courriel de confirmation. Allez dans votre boite de réception pour confirmer votre inscription et recevoir nos lettres d'information.
Erreur
Ce programme n'est pas disponible dans votre région