Justine a passé la nuit avec un garçon sans se protéger. Choquée par l'inconscience de son amie, Béa insiste pour qu'elle réalise un test de grossesse.
Justine accompagne Béa dans un mariage. Les filles devront aider la mariée à entrer dans la cabine avec sa robe, mais surtout la convaincre de ne pas s'enfuir par la fenêtre.
Les deux copines sont dans un bar et se rendent compte qu'un trio pratique le sexe dans une des cabines de toilettes. Alors que Justine est curieuse, Béa s'indigne !
Les filles se retrouvent enfermées dans des toilettes de festival. L'odeur est terrible et c'est très sale. Justine essaye de convaincre Béa de sortir.
Convoquée dans le bureau du patron, Béa est convaincue qu'elle va perdre son emploi. Elle se cache pour ne pas pleurer devant tous ses collègues. Justine intervient...
Chez une amie pour une « baby shower », Béa et Justine se retrouvent dans la salle de bains pour fuir les jeux et les questions. En fouillant dans l'armoire à pharmacie, Justine découvre des bonbons au cannabis...
يريد "أرتور" الإنتحار، وهو شاب ملياردير ملّ الحياة. يقترح عليه صديقه القديم السيّد "غوه" بأن يُجرِي بوليصة تأمين على الحياة بإسمه. وهو بالمقابل يتكفّل بمسألة موته. يوافق "أرتور" على هذا الأمر، ثمّ يقع في غرام امرأة ويستعيد حبّه للحياة. لكنّ قتلة السيّد "غوه" بدأوا يطاردونه...
يستقبل العمّ كوفي الحريص على نقاء اللّغة الفرنسيّة، ابنة أخيه أوسيان وابن أخيه غابي اللذين يستخدمان مواقع التواصل الإجتماعي واللّغة العاميّة. بين الصدامات اللغويّة واللّحظات المليئة بالحنيّة، يحتفي المسلسل بلغة حيّة!
ندخل بطرافة إلى عالم أجهزة المخابرات الفرنسيّة في ستّينات القرن العشرين، أو الحياة المحمومة لمكتب العملاء السريّين الذين لقّبوا أنفسهم بأفضل عملاء مخابرات في العالم. إنّها كوميديا حول التجسّس من تأليف كاتب سيناريو سلسلة أفلام "OSS 117".
يحلم حبيب بالتمثيل في المسرح والسينما، لكنّه يعتاش من خلال القيام بأدوار بسيطة. عائلته التي تنحدر من الهجرة المغربيّة، تجد صعوبة في فهم هذا الشغف الذي لا يجلب له الكثير من المال... إلى اليوم الذي يحصل فيه على عقد إلى جانب كاترين دونوف...
في بلد خيالي في أميركا الجنوبيّة، عام 1907. بعد وفاة والدها الذي هو إرهابي إيرلندي، تنضمّ ماريا إلى قافلة تُقدِّم عروضًا موسيقيّة متنقّلة. يُعرض عليها العمل فيها كمغنيّة باريسيّة مع فنّانة أخرى. شريكتها تحمل نفس اسمها الأوّل. لكن ذات يوم تجدان نفسهما في قلب ثورة فلاحيّة...
جان هو فنّان استفزازي حقّق نجاحات ذات درجة متفاوتة. يجد نفسه على حافة الهاوية مع ابنته ماري التي تعمل أحيانًا كراقصة متعرّية. هي تلومه على أنّه كان أبًا غائبًا، وتُهدّد بالقفز في الهاوية. لكيّ يلفت انتباهها ويمنعها من القيام بهذه الخطوة، يقرّر أن يروي لها قصصًا.
يقرّر فيكتور لاسنييه، وهو كاتب سيناريو ومخرج، اتّباع حمية غذائيّة، إذ إنّه مقتنع بأنّ وزنه الزائد هو السبب نوعًا ما في تعثّره المهنيّ. يكتشف حينئذ صناعة تهدف إلى تخفيف أمواله بقدر ما تسعى إلى تخفيف وزنه.
لمساعدة صديقة لهما وحشد الجماهير، قام فيل وأولي بنشر مقطع فيديو مزيّف يحمل نظريّة المؤامرة. تقودهما سلسلة من الظروف والأفكار السيّئة إلى العيش في دوّامة مؤلمة.
تدور الأحداث في باريس، عام 1963. إنّها بداية الموسم الدراسي ل"آن" البالغة 13 عاماً وشقيقتها "فريديريك" البالغة 15 عاماً. في مدرستهما المخصّصة للإناث، لا يزال النظام التعليميّ صارماً جدّاً. على الرغم من المحظورات، تهتمّ "فريديريك" بالفتيان والسياسة. أمّا "آن"، فلا تزال تعيش حتّى الآن في ظلّ شقيقتها.
إخراج: ديان كوريس (فرنسا، 1977)
تمثيل: إيليونور كلارفين (آن فيبير)، أوديل ميشال (فريديريك فيبير)، كورالي كليمان (بيرين)، أنوك فيرجاك (السيّدة فيبير)، إيف رينييه (فيليب)، كورين داكلا (باسكال)، تسيلا شيلتون (ناظرة المدرسة)، دومينيك لافانان (معلّمة)
النوع: كوميديا دراميّة
الجوائز: حصد هذا الفيلم ترشيحاً لجائزة "سيزار" في العام 1978 (أفضل صوت).
Vous allez recevoir un courriel de confirmation. Allez dans votre boite de réception pour confirmer votre inscription et recevoir nos lettres d'information.
Erreur
Ce programme n'est pas disponible dans votre région