تحاول عائلة كيبيكيّة، فرّقتها ظروف الحياة، البقاء على تواصل مع بعضها من خلال روابط القلب... والتكنولوجيا. تابعوا من خلال موسمين مغامرات ماني، وهو أب كيبيكي، فرنكوفوني من أصل إيراني، وابنته المراهقة ليلي، ووالدته مامي.
تحاول عائلة كيبيكيّة، فرّقتها ظروف الحياة، البقاء على تواصل مع بعضها من خلال روابط القلب... والتكنولوجيا. تابعوا من خلال موسمين مغامرات ماني، وهو أب كيبيكي، فرنكوفوني من أصل إيراني، وابنته المراهقة ليلي، ووالدته مامي.
سينتقل ماني إلى باريس لقضاء الستّة أشهر المقبلة. من المحال الإبتعاد عن ابنته ووالدته اللتين بقيتا في كيبيك، رغم الوظيفة الجديدة والحياة الجديدة. يجب البقاء على تواصل معهما!
بالنسبة إلى ماني، بدأ التدريب الرياضي يصبح ضروريًّا، لأنّه أفرط في تناول الكباب... بالنسبة إلى ليلي، عليها تدريب أذنيها على اللّغات الجديدة واللّهجات الجديدة!
"Yolo" يا أبي! ذهبت ليلي إلى ديترويت لمتابعة دراستها، وقد اندمجت في مدينتها الجديدة، وحياتها الجديدة، ومع جميع اللّغات التي تعرفها، الأمر الذي خيّب أمل ماني.
لا يعرف ماني مفهوم "talk"، أيّ المحادثة المهمّة التي يجب على كلّ والد أميركي من أصل أفريقي إجرائها مع أولاده قبل أن يصبحوا مستقلّين بحياتهم. لحسن الحظ، تيريل إلى جانبه لتعليمه ذلك.
تحاول عائلة كيبيكيّة، فرّقتها ظروف الحياة، البقاء على تواصل مع بعضها من خلال روابط القلب... والتكنولوجيا. تابعوا من خلال موسمين مغامرات ماني، وهو أب كيبيكي، فرنكوفوني من أصل إيراني، وابنته المراهقة ليلي، ووالدته مامي.
لشراء جهاز ألعاب إلكترونيّة، خطرت على بال مراهقين فكرة إنشاء حملة تبرّعات عبر الإنترنت، مدّعين أنّهما يجمعان المال لعلاج أحدهما من السرطان. هما بعيدان عن العالم في قريتهم الصغيرة المعزولة، وواثقان بأنّ هذه الكذبة لن تنكشف أبدًا.
يريد "أرتور" الإنتحار، وهو شاب ملياردير ملّ الحياة. يقترح عليه صديقه القديم السيّد "غوه" بأن يُجرِي بوليصة تأمين على الحياة بإسمه. وهو بالمقابل يتكفّل بمسألة موته. يوافق "أرتور" على هذا الأمر، ثمّ يقع في غرام امرأة ويستعيد حبّه للحياة. لكنّ قتلة السيّد "غوه" بدأوا يطاردونه...
يستقبل العمّ كوفي الحريص على نقاء اللّغة الفرنسيّة، ابنة أخيه أوسيان وابن أخيه غابي اللذين يستخدمان مواقع التواصل الإجتماعي واللّغة العاميّة. بين الصدامات اللغويّة واللّحظات المليئة بالحنيّة، يحتفي المسلسل بلغة حيّة!
ندخل بطرافة إلى عالم أجهزة المخابرات الفرنسيّة في ستّينات القرن العشرين، أو الحياة المحمومة لمكتب العملاء السريّين الذين لقّبوا أنفسهم بأفضل عملاء مخابرات في العالم. إنّها كوميديا حول التجسّس من تأليف كاتب سيناريو سلسلة أفلام "OSS 117".
يحلم حبيب بالتمثيل في المسرح والسينما، لكنّه يعتاش من خلال القيام بأدوار بسيطة. عائلته التي تنحدر من الهجرة المغربيّة، تجد صعوبة في فهم هذا الشغف الذي لا يجلب له الكثير من المال... إلى اليوم الذي يحصل فيه على عقد إلى جانب كاترين دونوف...
في بلد خيالي في أميركا الجنوبيّة، عام 1907. بعد وفاة والدها الذي هو إرهابي إيرلندي، تنضمّ ماريا إلى قافلة تُقدِّم عروضًا موسيقيّة متنقّلة. يُعرض عليها العمل فيها كمغنيّة باريسيّة مع فنّانة أخرى. شريكتها تحمل نفس اسمها الأوّل. لكن ذات يوم تجدان نفسهما في قلب ثورة فلاحيّة...
جان هو فنّان استفزازي حقّق نجاحات ذات درجة متفاوتة. يجد نفسه على حافة الهاوية مع ابنته ماري التي تعمل أحيانًا كراقصة متعرّية. هي تلومه على أنّه كان أبًا غائبًا، وتُهدّد بالقفز في الهاوية. لكيّ يلفت انتباهها ويمنعها من القيام بهذه الخطوة، يقرّر أن يروي لها قصصًا.
Vous allez recevoir un courriel de confirmation. Allez dans votre boite de réception pour confirmer votre inscription et recevoir nos lettres d'information.
Erreur
Ce programme n'est pas disponible dans votre région