Sous-titres :
Français
Espagnol
Anglais
Allemand
Arabe
كيبيك الأمس واليوم! إنّها سلسلة مليئة بالصور من الأرشيف، والمعلومات، وإعادة إنشاء للوقائع بطريقة الرسوم المتحرّكة، وذلك بمشاركة مؤرّخين وعلماء وفنّانين شغوفين بهذا الموضوع.
كيبيك الأمس واليوم! إنّها سلسلة مليئة بالصور من الأرشيف، والمعلومات، وإعادة إنشاء للوقائع بطريقة الرسوم المتحرّكة، وذلك بمشاركة مؤرّخين وعلماء وفنّانين شغوفين بهذا الموضوع.
منذ وصول المستوطنين الأوائل، كان مثال الذكورة في حالة تغيّر مستمرّة. أما بالنسبة إلى وسائل الإغواء، فهي أيضًا انعكاس لتطوّر طويل للأعراف. لكنّ الرغبة في القيام بلقاءات لا تزال تحيي وتحرّك الكيبيكيّين.
تطوّر الإعلان بشكل كبير: من الملصقات المرسومة على المباني إلى الإعلانات التي تستهدف الأشخاص اليوم. شيء واحد لا يتغيّر: النجوميّة وارتباطها المثمر بعالم الإعلان.
امتدّ النضال اللغوي الذي خاضته المجتمعات الفرنكوفونيّة في أميركا لعقود، ولا يزال موضوعًا من المستجدّات. أمّا بالنسبة إلى العلاقات المتوتّرة مع المجتمعات الناطقة بالإنكليزيّة، فيبدو بأنّها هدأت مع مرور الوقت.
لطالما كانت الفضائح موجودة في جميع مجالات المجتمع. لحسن الحظ، الصحافيّون دائمًا حاضرون للتحقيق، والتحقّق من صواب الموضوع، واستعادة الحقائق، والمساعدة في تصويب حالات الظلم.
على مرّ القرون، لم تتوقّف التصاميم والهندسة الداخليّة عن التطوّر؛ تمامًا مثل العمل القيّم للحرفيّين من أجل خلق جماليّة في الأغراض، وإضفاء بعض الصفاء على حياة يوميّة لطالما كانت صعبة.
الإذاعة مهدّدة في وجودها أحيانًا، لكنّها لا تزال تحتلّ مكانة خاصّة في قلوب الكيبيكيّين. أما بالنسبة إلى الموسيقى الكلاسيكيّة، فهي اليوم متاحة بشكل كبير إلى الناس، لكنّها لطالما كانت حكرًا على الطبقة البرجوازيّة. سنستعيد قصّة هذا التاريخ الغني.
الإنسان كائن اجتماعي يسعده التواجد وسط جمع من الناس أو قضاء أمسية مع الأصدقاء في المطعم. كيف تطوّرت هذه الخصائص من الحياة الحديثة مع مرور الوقت؟ سنضيء على تاريخ مجال المطاعم والتجمّعات الكبيرة.
يُعتبر نهر سان-لوران المهيب والسخي والقويّ، عنصرًا أساسيًّا في تاريخ كيبيك. بفضل عمل علماء الآثار الذين يدرسون المقاطعة بدقّة، نتمكّن من فهم تاريخه بشكل أفضل.
منذ تأسيسها، تشكّلت المدن الكيبيكيّة على مرّ الأزمات والنموّ السكّاني. لكنّ أجزاء كبيرة من الإقليم لا تزال بريّة. سنستكشف المساحات المفتوحة الكبيرة والتخطيط الحضري في كيبيك.
في بداية نشوء المستعمرة، تنافست القوى الأوروبيّة على الإستيلاء على موارد أرض كانت تقيم فيها الشعوب الأصليّة. بدأت حينئذ علاقة عاصفة بين الطرفين، استمرّت في التطوّر على مرّ السنوات.
غالبًا ما يُنظر إلى الثنائي ليفيسك-ترودو من منظور النقاش حول استقلال كيبيك. لكنّ ذلك ليس سوى بُعد واحد من الإرث السياسي لهذين الرجلين. سنستكشف مسار هذين العملاقين في المجال السياسي.
كيبيك الأمس واليوم! إنّها سلسلة مليئة بالصور من الأرشيف، والمعلومات، وإعادة إنشاء للوقائع بطريقة الرسوم المتحرّكة، وذلك بمشاركة مؤرّخين وعلماء وفنّانين شغوفين بهذا الموضوع.
Réalisation :Frédéric Fournier
Sous-titres :
Français
Espagnol
Anglais
Allemand
Arabe
تقع كوبيلياكي ما بين كييف ودونباس. لم يرد "إيرينا" أيّ خبر عن ابنها الذي أسره الروس في ماريوبول. ماذا حدث ل"أولكسندر سيرغيفيتش"؟ تطرح العديد من الأمّهات والزوجات على أنفسهن هذا السؤال نفسه المقلق حول أولادهنّ وأزواجهنّ. ننقل صورة شفّافة عن بلد يتألّم.
من ديترويت إلى بوسطن مرورًا بمانشستر، العديد من المدن، والشوارع، والأنهار الأميركيّة تحمل أسماء فرنسيّة. لماذا؟ يذهب مغنّي الراب "بيز" والرحّالة "جان-ميشيل دوفو" لتتبّع خطى الأشخاص الذين جابوا أميركا وحلموا بها. إنّها قصّة تاريخ منسيّ، بل ممحوّ.
كانون الأوّل 1944. كانت عائلات آردين تظنّ أنّ الحرب انتهت، إذ تمّ تحرير بلجيكا قبل ثلاثة أشهر. لكنّ هذه العائلات شهدت عودة الألمان بطريقة مفاجئة. نستعيد وقائع معركة رهيبة، من خلال شهادات أشخاص، ومقتطفات من الأرشيف، ومقابلات مع مؤرّخين.
الغرابيّات تراقب البشر منذ بداية تاريخ البشريّة. لطالما اتّبعت هذه الطيور خطى الصيّادين، والفلاّحين، والجنود، أو الجلاّدين، حيث كانت تأكل من تربة الحدائق، والأراضي المحروثة، وساحات القتال... الغربان بما فيها فصيلة زاغ الجيف تدرسنا، وتنقل هذه المعرفة إلى نسلها. إليكم قصّة هذه الحيوانات والبشر.
يتمتّع هنود "تاينوس"، وهم شعب اختفى تقريبًا، بثقافة غنيّة بالأساطير والمنحوتات والمعتقدات، بالإضافة إلى نمط عيش منسجم مع الطبيعة، مع قيم من المشاركة والتضامن. كلّها ميزات يتطلّع إليها جيل الشباب المعاصر. سنُعيد اكتشاف قصّة هذا الشعب.
"أنا أنتمي إلى شعب "الفانغ"، حيث لا يفارق الموتى الأحياء أبدًا. لكن منذ أن أصبحنا مسيحيّين، لم يعد بإمكاننا سماعهم". "ناتيفيل بونتالييه" ضائعة بين العالم الدنيوي وعالم الآخرة، فتقوم برحلة استكشافيّة تعلُميّة في الغابون، وتعود إلى جذور تاريخها العائلي.
"لطالما رافقت فيتنام كلّ مرحلة من حياتي، سواء أردت ذلك أم لا." بضمير المتكلّم، تكشف ماي-تشين شاليه قصّة طفولتها المطبوعة بالحرب، وشجاعة والدتها، والهروب نحو هانوي، وسايغون، ثمّ فرنسا...
Vous allez recevoir un courriel de confirmation. Allez dans votre boite de réception pour confirmer votre inscription et recevoir nos lettres d'information.
Erreur
Ce programme n'est pas disponible dans votre région