Sous-titres :
Français
Espagnol
Anglais
Allemand
Arabe
يستعيد مقدّم البرامج كلود لوغول الأحداث المهمّة التي حصلت في كندا خلال الحرب العالميّة الثانية. هو يجمع شهادات نساء ورجال عاشوا أحيانًا قصصًا لا يمكن تصوّرها.
يستعيد مقدّم البرامج كلود لوغول الأحداث المهمّة التي حصلت في كندا خلال الحرب العالميّة الثانية. هو يجمع شهادات نساء ورجال عاشوا أحيانًا قصصًا لا يمكن تصوّرها.
خوفًا من الغزو الألماني، وضعت بريطانيا العظمى ثروتها في مكان آمن: مليارات من الأوراق الماليّة والذهب عبرت بطريقة خطرة المحيط الأطلسي، ليتمّ تخزينها في كندا. في الوقت نفسه، اتّخذت كنوز بولنديّة لا تقدّر بثمن الطريق نفسه. بقيت هذه الأغراض القيّمة في كيبيك بعد الحرب.
الرياضة جزء لا يتجزّأ من المجتمع الكندي. الرياضيّون هم موضع احتفاء وعشق هناك. لكنّ الحرب تقلب عالم الرياضيّين رأسًا على عقب: بعض الرياضيّين يرفضون المشاركة في ألعاب برلين، والبعض الآخر يضطرّ إلى الإنضمام إلى صفوف الجيش، وآخرون يستغلّون الصراع لتنمية أسطورتهم...
في كندا، تطوّع العديد من أفراد الشعوب الأصليّة خلال الحرب وأظهروا شجاعة كبيرة؛ حتّى أنّهم استخدموا لغتهم لخداع العدو. مع ذلك، بعد الحرب، استمرّوا في تحمّل المعاناة والويلات التي لحقت بهم في المدارس الداخليّة أو المحميّات، حتّى أنّهم كانوا حقل تجارب خلال اختبارات طبيّة رهيبة.
بعدما أمسى التقدّم الألماني وشيكًا، توجّب على الملوك الأوروبيّين الفرار والذهاب إلى المنفى. فتحت الحكومة الكنديّة أبوابها لهؤلاء الضيوف الكرام الذين أقاموا علاقات مستدامة مع البلد؛ حتّى أنّ أميرة هولندا المستقبليّة ولدت في أوتاوا.
الحرب دائمًا تعود بالفائدة إلى البعض. منذ اندلاع الصراع العالمي، استفاد رجال أعمال من المكاسب الناتجة عن بيع المدافع، والزيّ الرسمي، والسجائر... كانت المصانع تعمل بكامل طاقتها، وتمّ جمع ثروات هائلة بإسم المجهود الحربي.
إذا كانت ألمانيا هي الخصم الرسمي لكندا خلال الحرب، فإنّ العدو الحقيقي يبقى الشيوعيّة. هذا ما لوّح بها رجال الدين لتخويف الجماهير! بسبب الدعاية القويّة، واجه الشيوعيّون أوقاتًا عصيبة قبل الصراع، وخلاله، وبعده.
بعد سقوط فرنسا، حوّل الألمان انتباههم إلى بريطانيا العظمى، وكان القصف متواصلاً عليها. أراد البريطانيّون وضع أطفالهم في مأمن، خوفًا من الغزو. تمكّن الآلاف منهم من الهروب من الحرب، بفضل كرم الضيافة التي أظهرتها كندا.
في فرنسا، وقّع المارشال بيتان، بطل الحرب العظمى، على الهدنة مع الألمان. هو كاثوليكي ويحمل قيمًا محافظة، وتلقّى الكثير من الدعم في كندا الفرنسيّة. يجسّد الضابط المجهول ديغول العصيان والتمرّد: سيتلقّى مساعدة غير متوقّعة من امرأة من كيبيك.
في فرنسا المحتلّة عام 1940، وقع عالم النشر تحت السيطرة الألمانيّة وباتت وتيرته بطيئة. رأى بعض الكنديّين في ذلك فرصة كبرى لهم. مذّاك الحين، أصبحت تُطبع كتب كبيرة في الأدب الفرنسي في كيبيك. تحوّلت مونتريال إلى مركز النشر العالمي.
بعد الحرب، أصبحت كندا أرض استضافة للعديد من الناجين اليهود من الهولوكوست. تمّ وضع برامج مختلفة موجّهة لآلاف الأشخاص الذين فقدوا كلّ شيء، وللتحايل على قوانين الهجرة المعادية للسامية، والسماح للبعض بإعادة بناء حياتهم.
خلال الحرب، تعاون العديد من الفرنسيّين مع الألمان. في نهاية الصراع، يجب عليهم الفرار لتجنّب عمليّات التطهير وإنقاذ حياتهم. وجد البعض أرض استقبال في كندا. لكنّ وجود أحد المتعاونين المعروف بوحشيّته، سيسبّب اضطرابات خطيرة.
انتهت الحرب، والحشود مبتهجة، والإحتفالات بيوم النصر تعمّ في كلّ مكان... لكنّ الأحداث التي جرت في هاليفاكس تُعكّر صفو الإحتفالات. بالنسبة إلى الجنود، العودة إلى الوطن طويلة وصعبة: بعضهم لن يعود أبدًا كما كان من قبل.
تُخلّف الحرب الفظائع والمصائب، لكن على الجبهة، يسود ميثاق شرف بين الجنود، حتّى عندما يكونون أعداء. يواجه المجرمون الذين يقرّرون خيانة هذا الميثاق عواقب وخيمة. يكتشف بعض الكنديّين ذلك على حسابهم الشخصي وبالطريقة الصعبة.
يستعيد مقدّم البرامج كلود لوغول الأحداث المهمّة التي حصلت في كندا خلال الحرب العالميّة الثانية. هو يجمع شهادات نساء ورجال عاشوا أحيانًا قصصًا لا يمكن تصوّرها.
Réalisation :Éric Morin
Sous-titres :
Français
Espagnol
Anglais
Allemand
Arabe
تقع كوبيلياكي ما بين كييف ودونباس. لم يرد "إيرينا" أيّ خبر عن ابنها الذي أسره الروس في ماريوبول. ماذا حدث ل"أولكسندر سيرغيفيتش"؟ تطرح العديد من الأمّهات والزوجات على أنفسهن هذا السؤال نفسه المقلق حول أولادهنّ وأزواجهنّ. ننقل صورة شفّافة عن بلد يتألّم.
من ديترويت إلى بوسطن مرورًا بمانشستر، العديد من المدن، والشوارع، والأنهار الأميركيّة تحمل أسماء فرنسيّة. لماذا؟ يذهب مغنّي الراب "بيز" والرحّالة "جان-ميشيل دوفو" لتتبّع خطى الأشخاص الذين جابوا أميركا وحلموا بها. إنّها قصّة تاريخ منسيّ، بل ممحوّ.
كانون الأوّل 1944. كانت عائلات آردين تظنّ أنّ الحرب انتهت، إذ تمّ تحرير بلجيكا قبل ثلاثة أشهر. لكنّ هذه العائلات شهدت عودة الألمان بطريقة مفاجئة. نستعيد وقائع معركة رهيبة، من خلال شهادات أشخاص، ومقتطفات من الأرشيف، ومقابلات مع مؤرّخين.
الغرابيّات تراقب البشر منذ بداية تاريخ البشريّة. لطالما اتّبعت هذه الطيور خطى الصيّادين، والفلاّحين، والجنود، أو الجلاّدين، حيث كانت تأكل من تربة الحدائق، والأراضي المحروثة، وساحات القتال... الغربان بما فيها فصيلة زاغ الجيف تدرسنا، وتنقل هذه المعرفة إلى نسلها. إليكم قصّة هذه الحيوانات والبشر.
يتمتّع هنود "تاينوس"، وهم شعب اختفى تقريبًا، بثقافة غنيّة بالأساطير والمنحوتات والمعتقدات، بالإضافة إلى نمط عيش منسجم مع الطبيعة، مع قيم من المشاركة والتضامن. كلّها ميزات يتطلّع إليها جيل الشباب المعاصر. سنُعيد اكتشاف قصّة هذا الشعب.
"أنا أنتمي إلى شعب "الفانغ"، حيث لا يفارق الموتى الأحياء أبدًا. لكن منذ أن أصبحنا مسيحيّين، لم يعد بإمكاننا سماعهم". "ناتيفيل بونتالييه" ضائعة بين العالم الدنيوي وعالم الآخرة، فتقوم برحلة استكشافيّة تعلُميّة في الغابون، وتعود إلى جذور تاريخها العائلي.
"لطالما رافقت فيتنام كلّ مرحلة من حياتي، سواء أردت ذلك أم لا." بضمير المتكلّم، تكشف ماي-تشين شاليه قصّة طفولتها المطبوعة بالحرب، وشجاعة والدتها، والهروب نحو هانوي، وسايغون، ثمّ فرنسا...
Vous allez recevoir un courriel de confirmation. Allez dans votre boite de réception pour confirmer votre inscription et recevoir nos lettres d'information.
Erreur
Ce programme n'est pas disponible dans votre région