Collection Reportages - RD Congo, les palmiers du sang

صيف 2018: تجري إنتخابات رئاسيّة في مالي. كان يجب أن تُكرِّس نجاح عمليّة الإنتقال الديمقراطي التي دعمتها جهود المجتمع الدولي. لم يكن هذا هو الحال. نسلّط الضوء على حدود السياسات التدخليّة، وحدود بلد في بناء آليّته الديمقراطيّة الخاصّة.

يعطي المخرج سيرج دونونكور موعدًا في "مدينة الأضواء" إلى شخصيّات كيبيكيّة وأوروبيّة يزورون المدينة أو يعيشون فيها. ضمن البرنامج: مقابلات حيويّة، وثقافة، وولائم، وبعض الأمور الخارجة عن المألوف!

في أجواء مفعمة بالمرح خلال ممارسة نشاط رياضي، تثبت ميلاني كوتور، وغيلين غواي، وميليسا بيدار أنّ ما من شيء يجب أن يقف عائقًا أمام المتعة!

ماذا لو كانت الزواحف تعيش بيننا؟ بحسب أتباع هذه النظريّة، بعض السحالي القادرة على اتّخاذ شكل الإنسان قد تسلّلت إلى مجتمعنا. ينطلق جوليان روبيشو في مغامرة إعلاميّة ومرحة لاكتشاف هذا الشعب الهجين.

إنّها سلسلة من المقابلات، يجريها ستيفان بيرو مع ضيوف يساهمون في تغيير العالم من خلال فكرهم، إبداعهم أو نتاجهم.

هل من الممكن أن يعاني الممثلين الأكاديين اللذين ظهرا في المسلسل الناجح"À la valdrague" من انعدام الأمن اللغوي؟ ينحدر بيانكا ريشار وغابرييل روبيشو من مقاطعة "نيو برونزويك"، ويقرّران رفع التحدّي باكتشاف حقيقة هذه اللعنة، ويدرسان حالة التعبير باللّغة الفرنسيّة الكنديّة، وخاصّة الأكاديّة.

في جنيف، تناضل الفتيات الشابّات المنتميات إلى التجمّع الراديكالي "Engageons les murs" ضدّ التحرّش والعنف الجنسي. هنّ يرفضن بأن ينظر إليهنّ المجتمع كضحايا، فيعملن على تغيير أسس مجتمع يعتبرنه محافظًا وأبويًّا للغاية. تتابعهنّ سفيتلانا رودينا خلال عام.

"لوكاس يُغيّر العالم!" هو يجلب الكثير من السعادة، والضحك، والفرح..." بصفته والد شاب مصاب بمتلازمة داون، يدعو صانع الأفلام الوثائقيّة إيلي لاليبيرتيه غير المطلّعين على هذا الموضوع إلى دخول عالمه، ويطرح تأمّلاً حول قيمة الحياة الإنسانيّة. نتعرّف إليه في هذا البرنامج.

لقد أصبح العقار سلعة تخضع للمضاربة، ممّا يُصعِّب على معظم الكيبيكيّين العثور على مسكن لائق. انطلاقًا من هذا الإستنتاج، يُعيد ديان بيرار، وسامويل جيرفيه، وماتيو فاشون النظر بعلاقتنا بالملكيّة، ويقترحون رؤيتها من منظار جديد. كيف يمكننا العيش معًا من دون أن نتملّك؟ إليكم تحقيق في هذا الموضوع.

يتساءل بوكار ضيوف: "لماذا يريد البشر دائمًا المزيد من الطعام، والجنس، والتقدير الإجتماعي، والسلطة؟ ماذا لو كانت هذه الرغبة في الإستهلاك ناجمة عن عضو كامن في أعماق دماغنا منذ ملايين السنوات؟ إليكم تحقيق حول مركز في الدماغ مسمّى "الجسم المخطّط".