برامج اكتشاف علوم وتقنيّات
La fabuleuse histoire des sciences au Québec
2022
منذ العام 1923، رافقت "الجمعيّة الفرنسيّة الكنديّة لتقدّم العلوم" المجتمع الكيبيكي في ثوراته العلميّة والإجتماعيّة، لاعبة دورًا متحفّظًا لكن أساسيًّا. إليكم قصّة التطوّرات التي طبعت مجال العلوم في كيبيك، في عشر حلقات وعشرة عقود.
Episode 1
14 min
العشرينيّات: تعزيز مجال العلوم!
في مطلع العشرينيّات من القرن الماضي، تحدّث أصحاب الرؤى ليو باريزو، وجاك روسو، وخاصّة الأخ ماري-فيكتوران، عن تأسيس "الجمعيّة الفرنسيّة الكنديّة لتقدّم العلوم" على غرار الجمعيّات العلميّة الأميركيّة والبريطانيّة. هدفهم: إرساء أسس ثقافة علميّة قويّة في كندا الفرنكوفونيّة.
Episode 2
13 min
الثلاثينيّات: لقاح سينقذ أرواحًا كثيرة
يتطرّق هذا الفصل الثاني إلى تاريخ الأمراض المعدية وإلى "أرمان فرابييه"، المحارب الكبير ل"الطاعون الأبيض" الذي أسّس في العام 1938 "معهد علم الأحياء الدقيقة والصحّة" في مونتريال، وأصبح فيما بعد "معهد أرمان-فرابييه".
Episode 3
13 min
الأربعينيّات: مختبر سرّي على منحدرات مون-روايال
في العام 1943، أنشئ المختبر السرّي للأبحاث حول البطاريّات الذريّة في جامعة مونتريال. وبقي شغّالاً حتّى العام 1945. في ذلك الوقت، كانت الأبحاث في الفيزياء النوويّة موضوعة في خدمة المجهود الحربي.
Episode 4
13 min
الخمسينيّات: كوكب أكثر هشاشة ممّا كنّا نتخيّله!
في العام 1957، أصدر الباحث بيار دانسورو كتابًا بعنوان "الجغرافيا الحيويّة: منظور بيئي" حيث أسّس للمرّة الأولى مفهوم النظام البيئي، وهو مصطلح سرعان ما أصبح متداولاً في لغة عامّة الشعب.
Episode 5
14 min
الستينيّات: أصبحت العلوم بمتناول الجميع!
أُنشئت مجلّة "لو جون ناتوراليست" في العام 1951. ثمّ استعادتها "الجمعيّة الفرنسيّة الكنديّة لتقدّم العلوم" في العام 1962، فأصبحت تدعى "لو جون سيانتيفيك". استردّتها جامعة كيبيك في العام 1969، وأصبح اسمها "كيبيك سيانس". وهكذا، ولدت مهنة الصحافة العلميّة التي جسّدها فرنان سيغان.
منذ العام 1923، رافقت "الجمعيّة الفرنسيّة الكنديّة لتقدّم العلوم" المجتمع الكيبيكي في ثوراته العلميّة والإجتماعيّة، لاعبة دورًا متحفّظًا لكن أساسيًّا. إليكم قصّة التطوّرات التي طبعت مجال العلوم في كيبيك، في عشر حلقات وعشرة عقود.
تتراوح أعمارهم بين 65 و76 عامًا. خلال ثمانية عشر شهرًا، يبدأ خمسة من كبار السنّ في تدريب روحيّ مكثّف، يتمّ قياسه ضمن إطار دراسة علميّة، لتقييم تأثير التأمّل على الشيخوخة. نستعيد رحلتهم الداخليّة الروحيّة والعاطفيّة، فيما يرفعون التحدّي بالتقدّم بالسنّ بشكل جيّد ومريح.
