جائزة لجنة التحكيم في مهرجان "فيزيون دو رييل" (سويسرا، 2019)، جائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان "داي بوبولي" (إيطاليا، 2019)؛ اختير للمشاركة في مهرجان "برومييه بلان دانجيه" (فرنسا، 2020)، وفي مهرجان الفيلم الأوروبي في إشبيلية - قسم "نيو وايفز غير خياليّة" (إسبانيا، 2019)، وفي المهرجان الدولي للفيلم الفرنكوفوني (بلجيكا، 2020)
كيف هي حياة الفتيات اللواتي يحلمن بأن يصبحن راقصات نجمات في الأوبرا الوطنيّة في باريس؟ تتراوح أعمارهنّ بين 6 و10 سنوات، ويرقصن بشغف كلّ يوم. لكنّ نشوء الفتيات الصغار في عالم من العمل المكثّف، والمتطلّب، والمليء بالمنافسات هو تحدٍّ حقيقيّ.
بين جبال البيرينيه والمحيط الأطلسي، تتدفّق مجاري من المياه بإسم "غابيه". هذه الأنهار القويّة تجفّ بسبب حقول الذرة، وتعطّل السدود العديدة دورة المياه وتنوّعها البيولوجي. إنّها نظرة على الجمال والكارثة في آن معًا.
نيستور، وآرون، وبنجامان طلاّب جامعيّون يدرسون للحصول على إجازة في الإقتصاد بجامعة بانغي، في جمهوريّة أفريقيا الوسطى. ممّا تتألّف يوميّاتهم؟ ما هي أحلامهم؟
في نزهة على طول المياه، يستكشف دومينيك مارشيه المستجمع المائي الشهير لنهر اللوار. ويطرح أسئلة سياسيّة، وبيئيّة، ووجوديّة: كيف يمكننا التخطيط لاستخدام الأرض بما يُفيد المصلحة العامّة؟ كيف يمكننا المضيّ قدمًا في الحداثة من دون تدمير إنجازات الماضي؟ كيف نتعايش معًا؟
سنتجوّل عبر مزارع الكروم في أوروبا، ونقابل مزارعي كروم ينتجون النبيذ "العضوي" أو "الديناميكي الحيوي" أو "الطبيعي". يُظهر هؤلاء المحترفون أنّ هناك طريقًا آخرًا ممكنًا لإنتاج النبيذ، بدون كيمياء أو ما شابه، وأنّه من الملحّ خلق مذاق النبيذ مع احترام البيئة.
عالم النبيذ في أوج ازدهاره. في جميع أنحاء فرنسا، خاصة في أوكسيتانيا، اتّخذ بعض الروّاد كرومًا في الأرياف لإنتاج نبيذ على ذوقهم: طبيعي ومن دون مواد اصطناعيّة. يذهب هذا الفيلم الوثائقي لمقابلة صانعي النبيذ الجدد الذين يعيدون ابتكار علاقتنا بالمنتجات الطبيعيّة.
إخراج: برونو سوفار (فرنسا، 2018(
النوع: فيلم وثائقي
أصبح اليوم سوق النبيذ الطبيعي أكثر انتشارًا ورواجًا. هو يحترم البيئة والبشر، ويفتح الطريق لممارسة مهن جديدة، ويُعيد القيمة إلى العالم الزراعي الذي غالبًا ما يُنظر إليه بازدراء. يذهب هذا الفيلم الوثائقي لاكتشاف النساء والرجال الذين يصنعون النبيذ الطبيعي اليوم، وهم روّاد لمزارعي النبيذ الجدد.
بعد عامين من حصولها على لقب بطلة العالم في الملاكمة التايلانديّة، لم تشهد ليتيسيا البالغة 28 عامًا، الإنقلاب الذي حصل في هذا المجال وتفوّق الآخرون عليها. هي غير واثقة كثيرًا من نفسها، وتربّي ابنها بمفردها، وتقضي حياتها في الجري وراء أحلامها. لكن ما من شيء مضمون...
Vous allez recevoir un courriel de confirmation. Allez dans votre boite de réception pour confirmer votre inscription et recevoir nos lettres d'information.
Erreur
Ce programme n'est pas disponible dans votre région