أفلام سينمائيّة وثائقيّة
Au cimetière de la pellicule
2019
Sous-titres :
Français,
Anglais
يجوب "ماملو" غينيا بحثًا عن "موراماني" الذي هو أوّل فيلم صوّره عام 1953 رجل أسود من أفريقيا الفرنكوفونيّة. في هذا الفيلم الذي يجري على طرقات غينيا، يحاول أيضًا اكتشاف ما حدث للسينمائيّين، والأفلام، ودور السينما في بلد كان في السابق رائدًا في السينما الأفريقيّة.
À propos
يجوب "ماملو" غينيا بحثًا عن "موراماني" الذي هو أوّل فيلم صوّره عام 1953 رجل أسود من أفريقيا الفرنكوفونيّة. في هذا الفيلم الذي يجري على طرقات غينيا، يحاول أيضًا اكتشاف ما حدث للسينمائيّين، والأفلام، ودور السينما في بلد كان في السابق رائدًا في السينما الأفريقيّة.
في نزهة على طول المياه، يستكشف دومينيك مارشيه المستجمع المائي الشهير لنهر اللوار. ويطرح أسئلة سياسيّة، وبيئيّة، ووجوديّة: كيف يمكننا التخطيط لاستخدام الأرض بما يُفيد المصلحة العامّة؟ كيف يمكننا المضيّ قدمًا في الحداثة من دون تدمير إنجازات الماضي؟ كيف نتعايش معًا؟
بعد عامين من حصولها على لقب بطلة العالم في الملاكمة التايلانديّة، لم تشهد ليتيسيا البالغة 28 عامًا، الإنقلاب الذي حصل في هذا المجال وتفوّق الآخرون عليها. هي غير واثقة كثيرًا من نفسها، وتربّي ابنها بمفردها، وتقضي حياتها في الجري وراء أحلامها. لكن ما من شيء مضمون...
يدخلنا "سونغالو أفاه نيمي" إلى عالم الشَعر الطبيعي الذي يُمثّل، في بعض المجتمعات الأفريقيّة، هويّة ثقافيّة أو حتّى تقليديّة. أكان قصيرًا أو طويلاً، جعدًا أو مجدّلاً، يُظهِر "سونغالو أفاه نيمي" الحالة الطبيعيّة للشَعر الأفريقي ويضيء على الهويّة الأفريقيّة، والفخر بكون الفرد أفريقيًّا.
إنّه فيلم إبداعي مشترك من إخراج ثلاث مخرجات لديهنّ ألوان بشرة مختلفة. بين بروكسل وباريس، يكشفن عن مشكلة وسائل التصوير والكاميرات التي فيها خلل تكنولوجي لأنّها صُنِعت على أساس لون البشرة القوقازيّة. إنّها نقطة انطلاق تسمح بمعالجة مواضيع أخرى من عدم المساواة بشكل أفضل، بناءً على لون البشرة أيضًا.
تحتفل إنسان الغاب "نينيت" التي ولدت عام 1969 في غابات بورنيو، بعيد ميلادها الأربعين. انتقلت للعيش في حديقة الحيوانات الكائنة في "حديقة النباتات" في باريس منذ العام 1972، وهي أقدم من جميع الموظّفين في هذا المكان! هي نجمة حقيقيّة، وتستقطب يوميًّا مئات الزوّار الذين يعلّقون عليها.
