يستقبل العمّ كوفي الحريص على نقاء اللّغة الفرنسيّة، ابنة أخيه أوسيان وابن أخيه غابي اللذين يستخدمان مواقع التواصل الإجتماعي واللّغة العاميّة. بين الصدامات اللغويّة واللّحظات المليئة بالحنيّة، يحتفي المسلسل بلغة حيّة!
لمساعدة صديقة لهما وحشد الجماهير، قام فيل وأولي بنشر مقطع فيديو مزيّف يحمل نظريّة المؤامرة. تقودهما سلسلة من الظروف والأفكار السيّئة إلى العيش في دوّامة مؤلمة.
تدور الأحداث في باريس، عام 1963. إنّها بداية الموسم الدراسي ل"آن" البالغة 13 عاماً وشقيقتها "فريديريك" البالغة 15 عاماً. في مدرستهما المخصّصة للإناث، لا يزال النظام التعليميّ صارماً جدّاً. على الرغم من المحظورات، تهتمّ "فريديريك" بالفتيان والسياسة. أمّا "آن"، فلا تزال تعيش حتّى الآن في ظلّ شقيقتها.
إخراج: ديان كوريس (فرنسا، 1977)
تمثيل: إيليونور كلارفين (آن فيبير)، أوديل ميشال (فريديريك فيبير)، كورالي كليمان (بيرين)، أنوك فيرجاك (السيّدة فيبير)، إيف رينييه (فيليب)، كورين داكلا (باسكال)، تسيلا شيلتون (ناظرة المدرسة)، دومينيك لافانان (معلّمة)
النوع: كوميديا دراميّة
الجوائز: حصد هذا الفيلم ترشيحاً لجائزة "سيزار" في العام 1978 (أفضل صوت).
كاترين هي خبيرة في الإنفصال الوديّ بين الأزواج في كيبيك، وهي وسيطة عائليّة مشهورة. عندما يتركها زوجها أليكس بطريقة مفاجئة، تشعر بالصدمة وتتزعزع مبادئها.
بعد اندلاع حريق في مسكنهم، يضطرّ طلاّب إلى الإنتقال للعيش في المبنى المقابل، وهو "بيل-أ-جيو" الذي يأوي أشخاصًا مسنّين. يبدو التعايش بينهم صعبًا ومثريًا في الوقت نفسه.
1996، تيمقاد في الجزائر، يولد اثني عشر طفلاً في الليلة نفسها. بعد اثني عشر عامًا، يحلم معلّمهم "مختار" بتشكيل فريق كرة قدم معهم بإسم "يوفنتوس تيمقاد". يقدّم لهم "جمال" يد المساعدة، وهو عالم آثار ولاعب كرة قدم سابق، عاد إلى البلاد لإجراء أعمال تنقيب.
يذهب زوجان فرنسيّان يونانيّان هما "جان" و"مارينا" إلى أثينا لقضاء عطلة الصيف. يجتمعان هناك بعائلة "مارينا" المفعمة بالحيويّة، ويلاحظان أنّ اليونان تشهد أزمة. فيما يخطّطان لقضاء بضعة أيّام رومانسّية على جزيرة صغيرة في سيكلاد، تقرّر العائلة بأكملها مرافقتهما.
السنغال، 2011. يعيش أوغوستان في ضواحي داكار. على أثر تدابير من الضبط المالي، فَقَد وظيفته كموظّف حكومي، ووجد نفسه مرغمًا على العيش على حساب زوجته. يسعى بكلّ الوسائل لاستعادة كبريائه كرجل، وهي صفة يظنّ أنّه فقدها...
يدير "عزيز" مصنعاً للألبسة يضمّ خمسين عاملة. لكنّه صارم ومتسلّط ويروّعهنّ جميعاً. عندما تكتشف زوجته أنّه يسيطيع أيضاً أن يتصرّف بلباقة عندما يتعلّق الأمر بإقناع زبونة أجنبيّة، تقرّر اللجوء إلى مشعوذة لتلقي عليه لعنة. يصبح "عزيز" من مؤيّدي الحركة النسائيّة التحرّرية رغماً عنه؛ وتتحوّل حياته إلى جحيم...
Vous allez recevoir un courriel de confirmation. Allez dans votre boite de réception pour confirmer votre inscription et recevoir nos lettres d'information.
Erreur
Ce programme n'est pas disponible dans votre région