Je n'aime plus ma voiture

هذا الصباح، تستعدّ لينا للذهاب إلى سجن "بوميت" في زيارتها الأولى لهذا المكان. سُجِن حبيبها ندجيم منذ فترة وجيزة. قبل أن تغادر، تجمع الأغراض التي ستحضرها له.

في رسالة هاتفيّة، يشرح رجل كيفيّة استخدام جراره حتّى يتمكّن محاوره من قصّ العشب في حديقته أثناء غيابه.

2016، خلال كأس أوروبا لكرة القدم. يعود "ستيفان" إلى مسقط رأسه "لا لوفيير" لمتابعة مباراة مع صديقيّ طفولته "لوكا" و"سيزار". عندما تفوز إيطاليا، يذهبون للإحتفال بالنصر في ملهى ليلي فلمنكي. لكن يُمنَع ستيفان من دخول هذا الملهى الليلي.

"ماديكيه" نجم سابق للمصارعة التقليديّة، لكنّه بات اليوم يعمل في مجال آخر. هو يرفض مرارًا طلبات للمشاركة بمباريات مصارعة سريّة. لحماية مستقبل ابنه، يوافق على مواجهة أخيرة، مضحّيًا بشرفه وفنّه.

بعد وقت قصير من عيد ميلادها الخامس عشر، تلتقي مانويلا، وهي شابّة توغوليّة شغوفة بالموسيقى، بسيمون الذي هو عازف آلات إيقاعيّة كبير. سرعان ما تكتشف أنّ هذا الرجل الذي عاد إلى البلد ليُعلِّم فنّه، ينحدر من عائلة من تجّار العبيد وأنّه والدها.

يحلم أنطوان الصغير بالذهاب إلى الفضاء. خلال مرافقته والدته إلى مصفّف الشعر، ينزل تحت خوذة التجفيف ويجد نفسه منتقلاً إلى سفينة فضائيّة.

طالما كانت ليلي البالغة عشر سنوات، تسبح عارية الصدر. عندما يرغمها والداها على ارتداء البيكيني في رحلة للسباحة، تتمرّد وتثور: لماذا تخفي صدرها الأملس فيما أصدقاؤها، وجميعهم من الصبيان، غير مرغمين على القيام بذلك؟

يسبح رجل في البحر. فيما يتقدّم في البحر، بدأت تعود إلى ذاكرته بعض الصور. منذ طفولته إلى حياته كرجل بالغ، كلّ ذكرياته مرتبطة بالمياه. بعضها سعيد، والبعض الآخر مجيد، ومنها ما هو مؤلم ...

تستعدّ سابرينا، وهي مثليّة الجنس، للزواج من يونس، صديق طفولتها الذي هو مثليّ الجنس أيضًا. هذا الزواج يناسبهما، لأنّه يُطمئِن ويُسعد العائلتين. عشيّة الحفل، بدأت الشكوك تساور سابرينا.