يتوقّف رجل عند ضفّة بحيرة بريّة، وهو في الثلاثينات من عمره ومن سكّان المدينة وقد تعافى من إنهاك نفسي. فيما يظنّ أنّه وجد العزلة والسكينة، يتبيّن أنّ المكان ليس هادئًا ومنعزلًا كما يبدو.
هذا الصباح، تستعدّ لينا للذهاب إلى سجن "بوميت" في زيارتها الأولى لهذا المكان. سُجِن حبيبها ندجيم منذ فترة وجيزة. قبل أن تغادر، تجمع الأغراض التي ستحضرها له.
تتعرّض "إلزا" باستمرار للمضايقات، داخل المدرسة وخارجها، خاصّة بسبب طبقتها الإجتماعيّة. قد لا تتوقّف كلير ومجموعتها أبدًا عن إيذائها... لكن إذا أتيحت الفرصة ل"إلزا" يومًا ما لجعلهم يدفعون ثمن فعلتهم، إلى أيّ مدى ستذهب؟
2016، خلال كأس أوروبا لكرة القدم. يعود "ستيفان" إلى مسقط رأسه "لا لوفيير" لمتابعة مباراة مع صديقيّ طفولته "لوكا" و"سيزار". عندما تفوز إيطاليا، يذهبون للإحتفال بالنصر في ملهى ليلي فلمنكي. لكن يُمنَع ستيفان من دخول هذا الملهى الليلي.
طالما كانت ليلي البالغة عشر سنوات، تسبح عارية الصدر. عندما يرغمها والداها على ارتداء البيكيني في رحلة للسباحة، تتمرّد وتثور: لماذا تخفي صدرها الأملس فيما أصدقاؤها، وجميعهم من الصبيان، غير مرغمين على القيام بذلك؟
تستعدّ سابرينا، وهي مثليّة الجنس، للزواج من يونس، صديق طفولتها الذي هو مثليّ الجنس أيضًا. هذا الزواج يناسبهما، لأنّه يُطمئِن ويُسعد العائلتين. عشيّة الحفل، بدأت الشكوك تساور سابرينا.
تذهب "جولييت"، وهي ضابطة في الشرطة، عند والدها المزارع "رامبو" في أحد الحقول. لقد قُتلت إحدى أبقاره وقُطعت أوصالها أثناء الليل. تجري الشابّة تحقيقًا في هذه القضيّة.
قرّرت ليلا، 18 عامًا، ارتداء الحجاب مؤخّرًا، ممّا أثار استياء عائلتها الذين اجتمعوا معًا في هذا اليوم من العيد الكبير. لكن بعد مشاجرة مع حبيبها، تمسي في مزاج سيّئ وتقرّر الهروب.
يرغب ماليك، الإبن الأكبر لداودا، في الزواج من مريمة. يتمّ حينئذ تنظيم لقاء بين العائلتين، وأصلهما من السنغال، حول مأدبة طعام. يكتشف داودا أنّهما ينتميان إلى طبقتين اجتماعيّتين مختلفتين: فعائلته من طبقة الشعراء والسحرة؛ والأخرى من طبقة نبيلة.
تقدّم آن، 58 عامًا، برنامجًا أدبيًّا إذاعيًّا، وتعيش حياة عائليّة هادئة ومستقرّة. لكنّها في أحد الأيام، تعتدي بعنف شديد على الشابّة التي تعرض عليها مقعدها في المترو.
بولين هي شاهدة على زواج أعزّ صديقة لها، وتأمل في الإستفادة من هذا اليوم غير العادي للتقرّب من رافايل الوسيم. لكن سيكون من الصعب عليها أن تشيح بنظرها عن ابنتها المعوّقة إيما، التي لم تقبل تركها عند أحد.
1984، الحدود الفرنسيّة الألمانيّة. ينقل معه صاحب صالة عرض من برلين المنحوتة الرئيسيّة في مجموعته، من أجل إقامة معرض كبير. أمام هذا الغرض، يتردّد موظّف الجمارك الفرنسي: هل هذا حقًّا عمل فنّي؟
أُرغم سامي، حبيب هيلين، على مغادرة فرنسا لأسباب تتعلّق ببطاقة الإقامة، وما عاد يعطي أيّ خبر عنه. بالإضافة إلى هذا الإنفصال، تواجه الشابة حملاً غير مرغوب فيه وإجهاضًا وشيكًا. الوحدة والقلق يسيطران عليها.
"مبوا ماتاندا" هي مدينة حيث يتواجه فيها كانتونان كبار، هما كانتون "كراب" وكانتون "كايمان" منذ قرون. ينظّم الجنرال ديبومبي الذي أوكِلت إليه مهمّة إحلال السلام، دورة مصارعة بين أبطال الكانتونين. لكنّه يجد نفسه أمام الجنرال "إسوكا" الذي هو قاتل عائلته.
يجب على عامل في مؤسّسة لدفن الموتى الإهتمام بابنته التي هو غير مقرّب جدًّا منها. بموازاة لك، يُعهد إليه في إطار عمله برماد شخص غريب. يبدآن معًا بالبحث عن طرق لتكريمه، وتنشأ في نهاية المطاف صلة غير متوقّعة بينهما...
تعيش شارلي حياة مشتركة مع ليو منذ خمس سنوات. لكن حين يعترف لها، برفقة أعزّ صديقاتها "كامي"، بأنّه يعيش قصة حب مع صديقتها هذه، تنقلب حياتها رأساً على عقب. أمام هذه الخيانة، ستعدّ "شارلي"، خطّة إنتقاميّة كبيرة بفضل مخيّلتها الخصبة.
"إيما" على وشك أن تصبح راقصة الباليه الرئيسيّة في "أوبرا باريس"، لكنّها تبدو قلقة. سيكون النجاح بانتظارها بالتأكيد، لكن يمكن أن يحصل حدث آخر ويقضي على حلمها الكبير.
خرج أوسكار حديثًا من سنّ المراهقة، وهو يعشق سباقات الخيل. في الليل، هو يحلم بالخيول الرابحة ويفوز برهاناته في سباقات الخيل في اليوم التالي. لكنّ موهبته التنبؤيّة وقدرته على الرؤيا، تضطرب لدى دخول حبيب والدته السابق إلى حياته.
اختطف إرهابيّون فاطمة البالغة 12 عامًا، ووضعوها في سوق مع حزام ناسف. خلال الدقائق العشر التي تفصلها عن الإنفجار، بدأت تستذكر حياتها. وتفكّر أيضًا في والدتها التي تعمل تاجرة في هذا السوق ...
Vous allez recevoir un courriel de confirmation. Allez dans votre boite de réception pour confirmer votre inscription et recevoir nos lettres d'information.
Erreur
Ce programme n'est pas disponible dans votre région