أولي، منسِّق أغاني طموح يبحث عن النجاح، لكنّ قلقه من الأداء يعيقه تمامًا. يساعده لقاؤه مع زاك، وهو شاب مصاب بمتلازمة داون وشغوف بالموسيقى الإلكترونيّة، على التحرّر من نظرة الآخرين.
عند عودته من طاجيكستان، يتمّ القبض على بول على الحدود الفرنسيّة. يزعم المسؤولون أنّ شخصًا يحمل الإسم نفسه أمضى بعض الوقت في الإتّحاد السوفييتي عام 1980. يغوص في ماضيه، ويتذكّر طفولته في روبيه، وعائلته، ونشأة دعوته لعلم الأنثروبولوجيا، وحبّه الأوّل إستير.
يتمّ توظيف إيفا، وهي فتاة في العشرين من العمر، للعمل كعاملة تنظيف في فندق باريسي فاخر وكبير. تلتقي هناك بزميلات مقرّبات من بعضهنّ، ويتمتّعن بشخصيّات قويّة. تكتشف أيضًا حقيقة هذا العالم حيث الزبون ملك. مع اقتراب حدوث حركة اجتماعيّة، يجب على كلّ موظّفة اتّخاذ خيار.
ناتاشا أمّ عازبة تكافح من أجل كسب لقمة العيش. ويكافح أيضًا وليد الذي هو مهاجر من أصل عراقي، للإعتياش. هو ينتظر جمع ما يكفي من المال لدفع تكاليف انتقاله إلى إنكلترا. هما مرهقان ويبحثان عن الأمل، فينشآن معًا شبكة صغيرة لنقل الركّاب غير الشرعيّين.
في راتانغا، فيما تبدأ مجموعة من الطلاّب عامها الأخير في المدرسة الثانويّة، تهزّ وفاة مشبوهة موظّفي المستشفى. بين الحبكات الحياتيّة، والبوليسيّة، والرومانسيّة، يتلاقى الأشخاص وتتداخل مصائرهم...
تدور الاحداث في لندن، في العام ۱٩۰۰. يُعلن "أرشيبالد سوبير"، أسقف بيدفورد، أنّ الروايات البوليسيّة للكاتب الناجح "فيلكس شابيل"، هي فاسدة بمحتواها. يدعو هذا الاسقف نفسه للعشاء عند قريبه العالم النباتيّ "إروين مولينو". لكنّ هذا الاخير ليس سوى "فريديريك شابيل" الغامض؛ وقد دفعته زوجته "مارغاريت" للكتابة لأنّهما كانا بحاجة إلى المال. في تلك اللّيلة، قرّر الخدم التوقّف عن العمل من دون سبب وجيه، الامر الذي اضطرّ "مارغاريت" إلى الاختباء في المطبخ لاعداد العشاء الذي قدّمته السكرتيرة "إيفا". يخال الاسقف أنّ قريبه قتل زوجته "مارغاريت"، فينذر اسكتلنديارد بالامر. لكنّ آل "مولينو" غادروا المنزل وسط اللّيل، ممّا يزيد الامر سوءاً وتعقيداً...
فيينا، في ثلاثينات القرن العشرين. أمسى جان العاطل عن العمل، يعيش في الشارع. هو يائس، ويُفكّر في الإنتحار بإلقاء نفسه في نهر الدانوب. لكنّ الشابّة ماري تسبقه بالقفز من فوق الجسر. ينقذها جان ويواسيها، ولن تخطر على بالهما فكرة الإنتحار مرّة أخرى.
"روبير أفرانش" رجل مدمن على الكحول ويائس. تنقلب حياته رأساً على عقب حين يلتقي بامرأة لا يعرفها في إحدى مقصورات القطار. يمارسان الحبّ ثمّ تختفي. بدأ هذا الرجل الضائع يلاحقها، وبات متمسّكاً بها كما لو أنّها فرصته الأخيرة...
Vous allez recevoir un courriel de confirmation. Allez dans votre boite de réception pour confirmer votre inscription et recevoir nos lettres d'information.
Erreur
Ce programme n'est pas disponible dans votre région