جائزة الجمهور في "OHLALÀ!" (إسبانيا، 2023)؛ اختير للمشاركة في مهرجان أنغوليم (فرنسا، 2022)، وفي مهرجان لوكارنو - قسم "بيازا غراندي" (سويسرا، 2022)، وفي مهرجان فيينا (النمسا، 2022)...
في راتانغا، فيما تبدأ مجموعة من الطلاّب عامها الأخير في المدرسة الثانويّة، تهزّ وفاة مشبوهة موظّفي المستشفى. بين الحبكات الحياتيّة، والبوليسيّة، والرومانسيّة، يتلاقى الأشخاص وتتداخل مصائرهم...
تدور الاحداث في لندن، في العام ۱٩۰۰. يُعلن "أرشيبالد سوبير"، أسقف بيدفورد، أنّ الروايات البوليسيّة للكاتب الناجح "فيلكس شابيل"، هي فاسدة بمحتواها. يدعو هذا الاسقف نفسه للعشاء عند قريبه العالم النباتيّ "إروين مولينو". لكنّ هذا الاخير ليس سوى "فريديريك شابيل" الغامض؛ وقد دفعته زوجته "مارغاريت" للكتابة لأنّهما كانا بحاجة إلى المال. في تلك اللّيلة، قرّر الخدم التوقّف عن العمل من دون سبب وجيه، الامر الذي اضطرّ "مارغاريت" إلى الاختباء في المطبخ لاعداد العشاء الذي قدّمته السكرتيرة "إيفا". يخال الاسقف أنّ قريبه قتل زوجته "مارغاريت"، فينذر اسكتلنديارد بالامر. لكنّ آل "مولينو" غادروا المنزل وسط اللّيل، ممّا يزيد الامر سوءاً وتعقيداً...
فيينا، في ثلاثينات القرن العشرين. أمسى جان العاطل عن العمل، يعيش في الشارع. هو يائس، ويُفكّر في الإنتحار بإلقاء نفسه في نهر الدانوب. لكنّ الشابّة ماري تسبقه بالقفز من فوق الجسر. ينقذها جان ويواسيها، ولن تخطر على بالهما فكرة الإنتحار مرّة أخرى.
"روبير أفرانش" رجل مدمن على الكحول ويائس. تنقلب حياته رأساً على عقب حين يلتقي بامرأة لا يعرفها في إحدى مقصورات القطار. يمارسان الحبّ ثمّ تختفي. بدأ هذا الرجل الضائع يلاحقها، وبات متمسّكاً بها كما لو أنّها فرصته الأخيرة...
بعد سنوات من رعاية ابنتها التي تعاني من السرطان، عادت نينا التي هي في الأربعينات من العمر، إلى الحياة العمليّة. تقرّر طالبة الطبّ السابقة أن تصبح ممرّضة لتكون أقرب إلى المرضى.
يُرغم كامل على العودة إلى قريته مسقط رأسه "لولوج" حيث يستقبله أصدقاؤه وعائلته بترحيب حارّ. لكن فيما أراد مساعدة لويزا، وهي مغنّية هربت من زوجها وينبذها المجتمع، يجد نفسه هو بدوره مستبعد من رجال القرية.
ماتيلد، 17 عامًا، شابّة شغوفة بالملاحة الفضائيّة. تتعرّض لحادث خلال صنع نموذج أوّلي لصاروخ يدويّ الصنع. في مركز إعادة التأهيل للشباب المبتوري الأطراف، تواجه المراحل المختلفة التي تقودها إلى تقبّل واقعها الجديد.
نار الحبّ متّقدة بينهما! يحبّ جاكي وليندسي بعضهما منذ عشرين عامًا، ولطالما عاشا في البؤس. اليوم، يحضّران لولادة طفلهما، ويحلمان بالذهاب إلى إنكلترا، لكن مع ديونٍ لا تنتهي أبدًا... إنّها رحلة على الطرقات من الكوميديا الدراميّة، تُذكّرنا بأنّ المشاكل لا تأتي منفردة.
إنّها مغامرات أربعة طلاّب من مدرسة المسرح في غوادلوب. هم يأتون من خلفيّات مختلفة ورغم التحدّيات الشخصية التي يواجهونها، هم يناضلون من أجل تحقيق أحلامهم.
Vous allez recevoir un courriel de confirmation. Allez dans votre boite de réception pour confirmer votre inscription et recevoir nos lettres d'information.
Erreur
Ce programme n'est pas disponible dans votre région